إلى كل من رست روحه في بحر القدر ~
وهآم فؤآده نحو سمآء الأمل .. وارتمى قلبه على شاطىء الإنتظار ....
واحتوى عينيه بين يديه خشية أن تنفلق ع صبح كما الأمس كآن ....
رويدك ...
والطف بالحال والمآل فما سعد امرؤ استعجل القدر وطاف بفكره وأمره نحوالمجهول ..
وكن روياً في خآطرك ..
هادئا في أفكآرك ..
مرتخياً بجسدك على أرض الرآحة والسكون ..
ولتكن أنفاسك اشبه بموسيقى هآدئة تترنم بين غيوم الأمل ~
لطآلما كنت أعتبر ان الحيآة مثل توربين مآء ...
مرة في الأعلى وفجأة تنحدر بإنحنائة صعبة لتسقط في الأسفل لتتدارك
نفسها فتصعد إلى الأعلى مرة أخرى بحيوية وإنتعاش أكثر ..
لذلك ~
لتصبح عظيمآ،،
كن صآمدآ
صآبرا
صآعداً إلى أعلى الجبآل ..
ولتكن نظرتك لذلك الكوكب الذي تستوطن أرآضيه ..
فبرغم من الإنفجآرات والزلازل والإنهيارات التي تسبح بدآخله فهو
يدور ويدور غير مبال بما يحدث له من إنكسارآت وفجوات ..
هيّالتسبح برؤيتك إلى حقول الربيع ..
وأزاهير السعآدة ..
وألوان الأمل ..
ولتنفذ من عالم الأرواح البآئسة الى عالم الطموح والمغامرة ..
إعشق الصعوبات لأنها هي التي ستشعل فتيل التحدي بدآخلك وتطلقه نحو سمآء الليل ..
فتصبح شهآب يهيم النآظر فيه ..
لادآعي لتلك الملامح الرمآدية التي تكتسح محيآك ..
دع عنك كل خيوط المآضي وخض تجآرب الحآضر بمآفيه من حكآيآ مفآجئة ..
بُني ))
كن كل قوة تجري في أنهار العالم .. متجآوزة حدود كل شيء ..
تدرك أين تسير وإلى أين ستذهب ..
لاتسمح لأحدٍ ان يتخطى مبآدئك أو مشآعرك ..
كن جبلا من فولاذ ..
ونهرا عظيما من الدآخل ..
إرسم ملامح الجمآل في كل شيء حولك ..
فأنت كتلة من الروعة التي لا منتهى لهآ ..
ولاتنسى أن قلبك بحآجة إلى منافذ يروي به عطشه فجعل
كتاب الله مآءك الذي تغرق به روحك حتى لاتخرج إلا وقد
أشبعت منآطق القوة لديك ~
هيا ياعظيم ..
هيا يارجل ..
هيا قم وإترك ماكآن للواحد الأحد الذي كتب قدرك ..
وثق بأنه لن يتركك أبدآ ..
وإجعل من مشآعرك اجمعهآ جناحين تطير بهمآ إلى كل حلم تبتغيه ~
حبيبي وصغيري وقلبي وكل كيآني ..
هلمَّ ~
لحضـــــــــــــــــــــــــن والدتك ...
وأبحر في كل من جعل كل شيء فيه لأجلك ياصغيري ..
كم أحبك جدآ ..
وآلدتك ..
وهآم فؤآده نحو سمآء الأمل .. وارتمى قلبه على شاطىء الإنتظار ....
واحتوى عينيه بين يديه خشية أن تنفلق ع صبح كما الأمس كآن ....
رويدك ...
والطف بالحال والمآل فما سعد امرؤ استعجل القدر وطاف بفكره وأمره نحوالمجهول ..
وكن روياً في خآطرك ..
هادئا في أفكآرك ..
مرتخياً بجسدك على أرض الرآحة والسكون ..
ولتكن أنفاسك اشبه بموسيقى هآدئة تترنم بين غيوم الأمل ~
لطآلما كنت أعتبر ان الحيآة مثل توربين مآء ...
مرة في الأعلى وفجأة تنحدر بإنحنائة صعبة لتسقط في الأسفل لتتدارك
نفسها فتصعد إلى الأعلى مرة أخرى بحيوية وإنتعاش أكثر ..
لذلك ~
لتصبح عظيمآ،،
كن صآمدآ
صآبرا
صآعداً إلى أعلى الجبآل ..
ولتكن نظرتك لذلك الكوكب الذي تستوطن أرآضيه ..
فبرغم من الإنفجآرات والزلازل والإنهيارات التي تسبح بدآخله فهو
يدور ويدور غير مبال بما يحدث له من إنكسارآت وفجوات ..
هيّالتسبح برؤيتك إلى حقول الربيع ..
وأزاهير السعآدة ..
وألوان الأمل ..
ولتنفذ من عالم الأرواح البآئسة الى عالم الطموح والمغامرة ..
إعشق الصعوبات لأنها هي التي ستشعل فتيل التحدي بدآخلك وتطلقه نحو سمآء الليل ..
فتصبح شهآب يهيم النآظر فيه ..
لادآعي لتلك الملامح الرمآدية التي تكتسح محيآك ..
دع عنك كل خيوط المآضي وخض تجآرب الحآضر بمآفيه من حكآيآ مفآجئة ..
بُني ))
كن كل قوة تجري في أنهار العالم .. متجآوزة حدود كل شيء ..
تدرك أين تسير وإلى أين ستذهب ..
لاتسمح لأحدٍ ان يتخطى مبآدئك أو مشآعرك ..
كن جبلا من فولاذ ..
ونهرا عظيما من الدآخل ..
إرسم ملامح الجمآل في كل شيء حولك ..
فأنت كتلة من الروعة التي لا منتهى لهآ ..
ولاتنسى أن قلبك بحآجة إلى منافذ يروي به عطشه فجعل
كتاب الله مآءك الذي تغرق به روحك حتى لاتخرج إلا وقد
أشبعت منآطق القوة لديك ~
هيا ياعظيم ..
هيا يارجل ..
هيا قم وإترك ماكآن للواحد الأحد الذي كتب قدرك ..
وثق بأنه لن يتركك أبدآ ..
وإجعل من مشآعرك اجمعهآ جناحين تطير بهمآ إلى كل حلم تبتغيه ~
حبيبي وصغيري وقلبي وكل كيآني ..
هلمَّ ~
لحضـــــــــــــــــــــــــن والدتك ...
وأبحر في كل من جعل كل شيء فيه لأجلك ياصغيري ..
كم أحبك جدآ ..
وآلدتك ..