آثفه ^^




لاأدري بأي أرض أبوح ...
ولا إلى أي موطن أسآفر ...
لم أعد املك سوى بضعا من حروف الحب المتسآقطة ...
ولم أدرك عدد الحروف التي إرتكبتها ..
وأسقطتهآحول جزيئآت الهواء المبعثرة ...
دقائق عشتها بين نبضي الحزين ...
وقيثآرة قلبي الغنآء..
وترآنيم أشبه بكتمآن رمآدي يفوح برودةً وجمودآ ..
لتدون ع سفوح الذكرى أرجوحة ،، حُبٍ لطيف ،،
وإبتســـــــــــــــآمةٍ ذآبلةٌ بين عبير الورد الأبيض ~
هكذآ كآنت درجة حرآرة يومي !
أصآبتني بِحُمّى في روحي جعلتني جسداً بارداً بحآجة إلى كتلة
حنآن دآفئة ..
سلسلةٌ من حلقىت الحيآة بدأت بــــأن
أقفلتْ عن مُحيَّاها بملامح سآخنة ...
أحرقتني حتى جعلتني أمتص ألمهآ ..
لاأدري أهو حبي لهآ أم عطفي لقلبها الصامت ...
كل حرية امتلكهآ في عالمي ..
سُلبت مني بعد أن أغلقتِ الستار ...
قالت لي : حينما أحزن لاأحب أن أتكلم ...
حينهآ لاح لناظري ~
مغيب الشمس الحزين ..
ونجوم الليل السآهره ...
وعيون الحُبْ الصامتة ..
لطآلما علمتني الحيآة أن أغلق صنابير الميآة واناصغيرة
حتى لاأغرق معهآ..
رغم حبي للعب بالمآء إلا أني أتوقف عند لحظة أدرك فيها حجم الخطورة فأقفز وأقفلها ..
هكذا هو الحبُ في عيني ..
فبرغم من حبي لكل من يسرقني انا وقلبي ..
إلا اني ادرك انه كلما زآدت دقآئق العمر في التقدم كلمآ زآد الحزن والتفكير =(
بعدهآ~
رأيت أن خطوآتي أصبحتْ أكثر بُطأًً وتمآسكاً ..
وان قلبي أشبه بصندوق أُقْفلْ ..
وان موازين الفكر لدي مُعكره ...
تجآهلت كل مآبدآخلي ..
وأطرقت لفكري أن يقودني حيث يشآء ...
لأجدني بين روحها أعاصر عينآها الجامدتين ...
تمنيت حينهآ أن حرف قلبي يتكلم ..
وسهام الخلد تتحدث ..
لأجعل معزوفة لسآني تغني وتنطق ..
أولستِ الحُبَ الذي رأيتُ فيه..
دفء الكلام ..
وعطر الود ..
وجمآل المطر ..
لمآذآ كل هذآ الصمتْ ..
عَجبتُ من مقآومة روحي لهآ .. ولاإلى أي مدى ستصل ..
ليكن !
ويبقى بعدهآ حديث الصورة واللحظة
لم أستوعب نهآية يومي بهذه الصورة ..
ولم أجعل لصورتها في مخيلتي بأن تكتوي بنار البعد ولو لحظة ..
دقتْ سآعة الخروج !
وأعلنت عن نهآية المطآف ..
سرتُ وكلي أمل ونظرةٌ تفآؤلية بأن القآدم أجمل ..
لم أعد أحتمل تلك النقطة أبدآ أبدآ
( أن صغيرتي غآضبةٌ مني ="(
لاأدري مآهو الشعور الذي رآودني لكنهُ قآدني حيث أريد ..
لفتت يدآيا حول ذرآعهآ ..
وأسندت روحي بقربهآ بغية التخفيف عن نفسي ولو بذرة !
لأجعل لحكاية الصمت أنت تنتهي ..
ويكتنفهآ ودّ الأخوة ..
فيجعلهآ أشبه بإندماج الأروآح ..
حتى اتت لحظة البوحْ!
تحَدثتْ عن كل شيء ْ
رأيت كلاماً أشبه بأفكار مبعثرة ..
جمعتها حتى يتسني لي أن أستوعبهآ..
أذهلني كثيراً~ روآئيةَ حرفهآ !
ولكنني أدركت حجم الغُصةِ التي إبتلعتهآ هي بسببي ..
لحظتهآ كآن كل مالدي ..
<نظرة تأمل وإعتذآرسآخن >
ذهبَ كل في سربه يحلق حيث إلى ملكوت عآلمه الخآص ..
يحمل في دآخله حديث صآمت مع النفس !
فجآل بخآطري همسة حآنية ~
الحوآر هو اجمل لغآت العآلم روعةً ..
تطفىء فتيل القلب وتريحه من هم الفكرْ..
وتجعل الأروآح كالغيوم فوقها فوق بعض ..
متلاحمةٌ تسقي مطراًمن حُبْ ~
وأن تكسب صديق تحبه ويحبك هو السعآدة بعينهآ ~
 

أحبابي

جمالُ قلمْ

الحبّ مصدر للإلهام ، فالتجاذب الروحي والعاطفي يمنح التألّق والدافعية , وينشط الاستعداد لتلقّي الإلهام ، والمرأة ذات القلب النابض والعاطفة الحيّة تستقبل الإلهام وتملك الحدس أكثر من الرجل ، فهي أقدر على قراءة المجهول واكتشاف المستور ، قلب الأم يلهث وراء ” جنينها ” الذي يظل جنيناً ولو بلغ السّبعين ، وقلب الزوجة دليلها الذي لا يكاد يخطئ حين يجيب على الأسئلة والمخاوف ، أو يمنح الأفراح والآمال والتطلعات المستقبلية .. - المرأة مُلهَمَة أكثر لأنها تحب أكثر ! * د.سلمان بن فهد العودهـ

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

 

© 2010 هُــدُوءْ