هاهي أنا من جديد ..
في عآلم مختف ..
بروح سكنت أوطان الأحبة سنين صغيرة ..
لتترجم على فلبي قصة عنوانها" لحظآت من زمن الحب "
أبطآلها أرواحا عآشوا في لبَّ قلبي نبضآت سرعآن ماإنتهت ولكن بقيت بصماتهم ..
كذكرى محفورة فيه ..
هم لروح إرتوآء..
وللجمآل صمت ..
وللعذوبة طهر ..
ماعدت أبتغي سوى نظرة حنين وإشتيآق لأفئدتهم النآدرة ..
أذوب في أرواحهم فتحلق بي بعيدآ عن كل شيء ...
حينماأستشعر روعة الإنسياب بدوآخلهم أذوبا حباً لهم ..
وأمتص قرباً منهم ..
لم أستطيع التحدث معهم كثيرا هذا لأن عيوننا أصبحت هي سرّ الحب الذي يربطنا..
ارى ضحكاتهم تتلاء بين شفاههم النقية ..
وحكايتهم التي جعلتني أتنفس الأمل من جديد ..
كآنوا ربيعا يزهر بروعة شخصياتهم ..
وأرائهم المفكرة ..
ورؤيتهم الطموحة ..
وأحلامهم العظيمة ..
بنظرة وآحدة لهم ..
تؤمن إيمانا يقينا أن الشمس لن تغيب عنهم أبدآ لبس لشي ولكن لأنها وجدت
من ترى أنهم يعلنون شعاعهآ من ملامحهم المضيئة ..
أجل من ملامحهم التي انارت أعمآق الحب والألفة معاً وسوية ..
كانوا كتباشير الفجر ..
يعلنون صفو الحياة في ثوآني ..
حتى ماإذا ارهقهم الألم ..
أعلنو إنهزامهم لنوم لكن بجانب بعضهم البعض ..
حتى يصبح لكل لحظة جمآل أسر ..
كنا ..
سربٌ من الطيور الساحرة ..
نحلق بعيدا إلى عالم مثير ومترف..
نجعل من كل شيء ذا معنى شآعري وخيآلي ..
نتناقش حول تفاصيل الحياة الساهرة ..
لندون وميضا دآفئا في سماء الكون ..
هآأنا أكتب ماخالجني وإكتسح بقوة أسوآر قلبي ..
ليعلن عن مشآعر ابت ان تصمت ولو لحظة ..
...
إليك يآمن ترتوين بحروفي الخجلآ ..
إليك انت يآكل الأمل ..
وروعة الروح ..
هآهو نهر الحيآة يعيدنا إلى صخب الحيآة وألوآنها المختلفة..
لم يعد لذلك الإجتماع مسآحة اخرى ..
قد إنتهى لعلن نهآية قصة أرجوحة الذكرى ~
لكن ذآكرتي
مآزالت تترجم كل ماجمعني بك من لحظات سآخنه وبآردة ..
لقد أعجبني فيك ،،
همتك ، أمانتك ، إبتسامتك ، وضحكتك ، وكلماتك .. وصمتك حينا تتخدر عيناك لتنآم غفوات بسيطة ..
عهدتك هكذا من اول نظرة ..
فكيف لو إمتلئت عيناي كل يوم برؤيتك ..
لذلك ..
إجعلي من كل جمآل بدآخلك تأثير قوي حول الذي يحيطون بك ويحيبونك ..
وليكن نصيبي منك ..
إبتسآمة ،،
فهذا يكفيني ..
ولك مني الدعآء ..
كم أُحبْكم ,,
=")