برغم من أطياف التحدي التي تحوم حول كاميرتي الصغيره ثمة ذبذبات تؤرق حدقة عيني ...
هنآك الكثير من الأرواح البشرية التي تتارجح على فوهة الحياة تثير دهشتي وتسترق رغبتي الجامحه في كشف غموضها الساحر ...
أؤمن بالكنوز المخبأة تحت أسطح جلود الكثير من البشر ...
أقدم ككل مرة على سحب جثتي امام كل روح غريبة ...
والهث بالكثير من الكلمات العابثة بغية الإكتشاف والابحار سوية ...
او أستخدم سلاحي الصامت ..الذي هو أذناي الصغيرتان أفتحهما حد الإنصات ...
ثم بعد ذلك يدور توربين الماءدىخل اعماق فؤادي ...حتى تدق ساعة الخطر فأجدني عالقة على إحدى عقارب الساعة ..
متوقفة حآئرة لااجيد سوى الإبتسامة المصطنعه ..
حينها لااجد سوى أن أتصنم في بحر فكري وعقلي علي أجد متنفس لقلبي أشعر فيه بأني على قيد الأمان ...
ثم أحلق وأحلق وأحلق ثم ادرك نقطة تنحنت عن رؤيتي كثيرا ..
البشر أجمعهم بل كلهم كنوزمدفونة اختلفو في منطق واحد الا وهو ( اعرف نفسك ) القلة القليله هي من فقهت هذا المعنى العظيم .. وأما البقية فإما سلبتهم لذه الحياة فماتت ذواتهم وإما أكتشفوها فسخروها بغير طريقها المضيء ..
أؤمن بعدالة الرب سبحانه بتكريمه للبشر بقدرات رهيبة لاتقدر بثمن حيث لم يجعل أحد بلا شيء بلاقيمة بلا كيان بلاكنز...
وأؤمن بخذلان البشر لهذه النعمة العظيمة ليس أجمعهم بل البعض منهم ...
بوسعي ان اكون ذاك الشخص الذي تصدر لهذه المهمة العظيمة ** سعيٌ وراء استخراج الكوامن البشرية من هذا الكوكب الذي وضعنا فيه لنصلح كل مافيه ...
البصيرة هي تلك البؤبؤة الفريدة التي لم تعطى إلا القلة من القلة القليلين... أشعر بأنها اختراق لما ورآء الحسيات والنظر لتفاصيل الأمور بحكمة خيرية عظيمة واستبصار للحقيقة الغائبه وحلها بمنهج رباني واضح ومختصر ....
....
هذه النقطة هي ذرة من ريح داعبت كاميرتي قليلا ...
لامشكلة أكتفي ببوح آخر نقطة من هذه الذرة ..
عندما احب فإني أكتفي بإلتقاطة صورة فريده وأحتفظ بها في مخزون قلبي ....
هنآك الكثير من الأرواح البشرية التي تتارجح على فوهة الحياة تثير دهشتي وتسترق رغبتي الجامحه في كشف غموضها الساحر ...
أؤمن بالكنوز المخبأة تحت أسطح جلود الكثير من البشر ...
أقدم ككل مرة على سحب جثتي امام كل روح غريبة ...
والهث بالكثير من الكلمات العابثة بغية الإكتشاف والابحار سوية ...
او أستخدم سلاحي الصامت ..الذي هو أذناي الصغيرتان أفتحهما حد الإنصات ...
ثم بعد ذلك يدور توربين الماءدىخل اعماق فؤادي ...حتى تدق ساعة الخطر فأجدني عالقة على إحدى عقارب الساعة ..
متوقفة حآئرة لااجيد سوى الإبتسامة المصطنعه ..
حينها لااجد سوى أن أتصنم في بحر فكري وعقلي علي أجد متنفس لقلبي أشعر فيه بأني على قيد الأمان ...
ثم أحلق وأحلق وأحلق ثم ادرك نقطة تنحنت عن رؤيتي كثيرا ..
البشر أجمعهم بل كلهم كنوزمدفونة اختلفو في منطق واحد الا وهو ( اعرف نفسك ) القلة القليله هي من فقهت هذا المعنى العظيم .. وأما البقية فإما سلبتهم لذه الحياة فماتت ذواتهم وإما أكتشفوها فسخروها بغير طريقها المضيء ..
أؤمن بعدالة الرب سبحانه بتكريمه للبشر بقدرات رهيبة لاتقدر بثمن حيث لم يجعل أحد بلا شيء بلاقيمة بلا كيان بلاكنز...
وأؤمن بخذلان البشر لهذه النعمة العظيمة ليس أجمعهم بل البعض منهم ...
بوسعي ان اكون ذاك الشخص الذي تصدر لهذه المهمة العظيمة ** سعيٌ وراء استخراج الكوامن البشرية من هذا الكوكب الذي وضعنا فيه لنصلح كل مافيه ...
البصيرة هي تلك البؤبؤة الفريدة التي لم تعطى إلا القلة من القلة القليلين... أشعر بأنها اختراق لما ورآء الحسيات والنظر لتفاصيل الأمور بحكمة خيرية عظيمة واستبصار للحقيقة الغائبه وحلها بمنهج رباني واضح ومختصر ....
....
هذه النقطة هي ذرة من ريح داعبت كاميرتي قليلا ...
لامشكلة أكتفي ببوح آخر نقطة من هذه الذرة ..
عندما احب فإني أكتفي بإلتقاطة صورة فريده وأحتفظ بها في مخزون قلبي ....